الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخولمفاهيم جديده عن الطلاق
2 مشترك
فجر الاعلون:: مشرف عام ::
- محل الإقامة : العراق \بغداد \ التولد \الاعظمية \محلةالسفينة
الجنس :
المساهمات : 916
النقاط : 1481
إنضم : 02/09/2018
مفاهيم جديده عن الطلاق
الجمعة 25 أكتوبر 2019 - 8:33
مفاهيم جديده عن الطلاق
ترقبوا موضوع الطلاق وتصحيح مفاهيم مغلوطه عن هذا الامر من حيث طبيعة خلق الانسان وعلى اي حال ياخذ بصيغة الطلاق وكيف الله سبحانه عرض المستقبل وصحح وتجاوز عن حالات منتشره بين المجتمعات وهل السائد في الشارع على عهد الرسول من حيث عدد
السكان يصح ان يكون قياس المليارات من عدد البشر اليوم وكيف امر الله رسولنا ان يتعامل بهذا الخصوص حاضر ومستقبلا وفق الكتاب والمحاور التي سوف اركز عليها بهذا الخصوص
1- من حيث طبيعه الخلقه = قوله تعالى { إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا إِلَّا الْمُصَلِّينَ } = مكانها في الطلاق وحال مشاكل العصر
والتي تحدث جراء طبيعة الخلقه الا القليل منهم (سورة المعارج 19 - 22)
2- نتيجة هذه الطبيعه وعلاقتها بالطلاق --- عرض الله سبحانه المستقبل ----(القرار)= { لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } او المضي في اجراءات الطلاق كيف نفهم هذا الحال بشموليته
(سورة المائدة 89)
3- الطلاق وحال الشارع في المدينه وما جاء به الرواة مع الحال المغاير في الشارع ليومنا هذا= اي أين عقد النبي صلى الله عليه وسلم عقود النكاح والطلاق ؟؟؟؟ وكيفية اثبات الحقوق مع المليارات من البشر
ترقبوا موضوع الطلاق وتصحيح مفاهيم مغلوطه عن هذا الامر من حيث طبيعة خلق الانسان وعلى اي حال ياخذ بصيغة الطلاق وكيف الله سبحانه عرض المستقبل وصحح وتجاوز عن حالات منتشره بين المجتمعات وهل السائد في الشارع على عهد الرسول من حيث عدد
السكان يصح ان يكون قياس المليارات من عدد البشر اليوم وكيف امر الله رسولنا ان يتعامل بهذا الخصوص حاضر ومستقبلا وفق الكتاب والمحاور التي سوف اركز عليها بهذا الخصوص
1- من حيث طبيعه الخلقه = قوله تعالى { إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا إِلَّا الْمُصَلِّينَ } = مكانها في الطلاق وحال مشاكل العصر
والتي تحدث جراء طبيعة الخلقه الا القليل منهم (سورة المعارج 19 - 22)
2- نتيجة هذه الطبيعه وعلاقتها بالطلاق --- عرض الله سبحانه المستقبل ----(القرار)= { لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } او المضي في اجراءات الطلاق كيف نفهم هذا الحال بشموليته
(سورة المائدة 89)
3- الطلاق وحال الشارع في المدينه وما جاء به الرواة مع الحال المغاير في الشارع ليومنا هذا= اي أين عقد النبي صلى الله عليه وسلم عقود النكاح والطلاق ؟؟؟؟ وكيفية اثبات الحقوق مع المليارات من البشر
الكابتن:: سوبر موهوب ::
- محل الإقامة : عين الدفلى
الجنس :
المساهمات : 2140
النقاط : 3545
إنضم : 30/05/2018
رد: مفاهيم جديده عن الطلاق
الأحد 10 نوفمبر 2019 - 22:25
دائما متالق الف شكر ليك ومني ليك تحية خالصة
- فجر الاعلون:: مشرف عام ::
- محل الإقامة : العراق \بغداد \ التولد \الاعظمية \محلةالسفينة
الجنس :
المساهمات : 916
النقاط : 1481
إنضم : 02/09/2018
رد: مفاهيم جديده عن الطلاق
الإثنين 11 نوفمبر 2019 - 10:59
شرفني مروركم الكريم اخي الفاضل وكلماتكم المعبره وعذرا لتاخري في كتابة الموضوع لانقطاع الانترنيت عنا والكل يعرف ما يحصل في العراق
وانتفاضة الشعب على نبذ الطائفيه بكافة اشكالها سنة وشيعه وهي صحوة للتخلص من النفوذ الايراني البغيض ومليشياتها (الذيول ) كلاب اهل النار حالهم حال الدواعش والقاعده
الذين قال عنهم رسول الله فالكلب يتبع سيده وهولاء خونة الامه وولائهم ليس لشعبهم وان شاء الله سوف تمر تلك الازمه بنصر الذين استضعفوا في الارض ولسائر شعوب الدول العربيه بفجر جديد مسلمين لا يوجد بيننا حاكم وزبانيه فاسدين وما النصر الا من عند الله تقبلوا تقديري واحترامي
وانتفاضة الشعب على نبذ الطائفيه بكافة اشكالها سنة وشيعه وهي صحوة للتخلص من النفوذ الايراني البغيض ومليشياتها (الذيول ) كلاب اهل النار حالهم حال الدواعش والقاعده
الذين قال عنهم رسول الله فالكلب يتبع سيده وهولاء خونة الامه وولائهم ليس لشعبهم وان شاء الله سوف تمر تلك الازمه بنصر الذين استضعفوا في الارض ولسائر شعوب الدول العربيه بفجر جديد مسلمين لا يوجد بيننا حاكم وزبانيه فاسدين وما النصر الا من عند الله تقبلوا تقديري واحترامي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى